الآن يُمكنك تنزيل كول اوف ديوتي نسخة جارينا Call of Duty: Mobile .APK رابط مباشر بحجم 1.7 جيجابايت وكذلك معرفة والفارق بينها وبين كول اوف ديوتي العالمية. هل تنتظر عزيزي القارئ شيئا جديدا في لعبة COD Mobile Garena؟ بالطبع فقد تمكنت لعبة كول اوف ديوتي غارينا من أن تضم في طياتها العديد من العناصر التي لم تكن معتادة في إصدارات كول اوف ديوتي العالمية. ومنها كول اوف ديوتي التجريبية. فسوف نتوغل قليلا في هذا المقال في التفاصيل التي تتعلق بهذا الإصدار الجديد من اللعبة القتالية التي نالت شهرة كبيرة في أوساط اللاعبين منذ حوالي عقدين من الزمان.
حمل الان لعبة Call of Duty: Mobile – Garena. واستمتع برونق جديد للعبة كول اوف ديوتي. تلك اللعبة الحربية التي تعودت على لعبها والاستمتاع بكل تفصيله فيها على مدار السنوات الماضية. وفيما يلي من سطور مقال اليوم، سوف نتطرق إلى الفارق الجوهري بين هذه النسخة، وبين النسخة العالمية من كول أوف ديوتي التي يعرفها الجميع، وهي Call Of Duty: Mobile. فقم بتحميل اللعبة أولا.
تحميل كود موبايل نسخة غارينا
- تنزيل للاندرويد (جوجل بلاي): Google Play
تنزيل Call of Duty: Mobile – Garena .APK “إصدار 1.6.34 الأحدث لعام 2022” روابط مباشرة:
| اسم اللعبة | Call of Duty: Mobile – Garena |
| آخر تحديث | 1.6.34 (28 يوليو 2022) |
| حجم اللعبة | 1.7 جيجابايت |
| الحِزمة | main.23817.com.garena.game.codm |
ما الفرق بين نسخة Garena والنسخ الأصلية؟
من المعروف أن لعبة كول اوف ديوتي تم تصميمها وانتاجها من قبل شركة اكتيفيجن، بالتعاون مع الشركة الصينية الكبرى “تينسينت”، والتي تعتبر مسؤولة الآن عن جميع إصدارات وتحديثات لعبة ببجي. وقد قامت شركة غارينا بإنتاج لعبة كول اوف ديوتي خاصة بها في منطقة جنوب شرق قارة آسيا.
في الحقيقة، تبدو اللعبتين متشابهتين في معظم العناصر. فالفارق الجوهري بينهما هو أن لعبة غارينا تم إنتاجها إلى دول جنوب شرق آسيا، فيما عدا دولة فيتنام. بينما كول اوف ديوتي العالمية، فهي لكل من يريد أن يلعبها حول العالم، فيما عدا فيتنام أيضا والصين وبلجيكا. وكن على علم يا صديقي، انه لن يستطيع اللاعبين من دول جنوب شرق آسيا أن يلعبون النسخة العالمية من كول اوف ديوتي، والعكس صحيح أيضا. وهذا بسبب أن العبتين توجدان على خادمين مختلفين. وهذا يعني أنه لن يلعب لعب من Call of Duty: Mobile – Garena مع لاعب من كول اوف ديوتي 4 في نفس الجولة.
وكما ذكرت لك في السطور السابقة، فإن تلك اللعبة غير متاحة على السيرفر الصيني حتى الآن حتى موعد كتابة هذا المقال، على الرغم من أن شركة تينسينت المشاركة في تصميم اللعبة صينية. وذلك لأن الحكومة الصينية لها تحفظاتها وحواجزها القانونية التي تفرضها على بعض الألعاب، وقد تكون لأسباب أخلاقية أو ما شابه لك. فمثلا، تم منع بعض إصدارات لعبة ببجي في الصين بسبب أنها دموية بشكل زائد عن الحد.
بالطبع هذه هي وجهة نظر الحكومة الصينية التي على أثرها تم منع بعض إصدارات ببجي إصدارات ألعاب أخرى كثيرة. وبالتالي فإن هذا ما حدث مع غارينا كول اوف ديوتي، وكول اوف ديوتي العالمية. كما أنه تم منع اللعبة في بلدان أخرى بسبب الصناديق التي توجد في اللعبة، والتي تحتوي على مجموعة من الجوائز التي تراها حكومات تلك الدول من الأشياء التي تستحق حجب اللعبة من أجلها. ويمكن ان تلعب Call of Duty: Mobile – Garena في بلدك باستخدام أي من برامج في بي ان.
ماذا تقدم لنا Call of Duty: Mobile – Garena؟
هناك بعض المميزات التي نسردها لك سريعا في النقاط التالية.
- نظام لعب جديد، حرب العشائر.
- خريطة Dome الجديدة المخصصة لوضع متعدد اللاعبين (الاون لاين).
- جوائز جديدة في الباتل باس الموسم الرابع: أربع شخصيات جديدة، وسلاح جديدة، وبندقية MK2 الجديدة.
- رتب جديدة في الجوائز المعروضة في اللعبة.
- تحسينات كبيرة في قدرات الأسلحة في اللعبة.
من خلال التحسينات والإضافات الجديدة التي تجدها في Call of Duty: Mobile Garena، سوف تتمتع بواحدة من أشهر الألعاب القتالية التي فرضت نفسها بقوة على الساحة منذ سنين كثيرة. فسوف تواجه المنافسين وتطلق النيران عليهم بمنظور وشكل مختلف. فمثلا، سوف يتم إضافة شخصيات جديدة لجوائز الباتل باس التي تخص لعبة كول اوف ديوتي. وهذا يعني أن تلك الشخصيات سوف يتم إضافتها ومعهم أيضا أشياء أخرى.
وأبرز هذه الأشياء هي العناصر الجمالية التي يبحث عنها الكثيرون من عشاق ومحبي اللعبة في جميع أنحاء العالم. وهنا أقصد في المقام الأول ملابس الشخصيات التي تجدها متنوعة للغاية. كما توجد خريطة جديدة تم ذكرها فيما مضى من سطور، وهي خريطة دوم، وهي تقع في مكان مهجور تابع لحلف الشمال الأطلسي. وهنا تستطيع ان تناور وتحارب المنافسين بمفردك أو في وسط فريق. حيث تلعب في وضع الكلان وار، أو حرب العشائر، وهنا تنضم إلى فريق، على ان يفوز في النهاية الفريق الأفضل من بين المتنافسين جميعا.
